The 5-Second Trick For معنى الحياة في العالم الحديث
The 5-Second Trick For معنى الحياة في العالم الحديث
Blog Article
"ارتبط تطور النماذج العلاجية في الحقل النفسي بتقلبات الواقع الاجتماعي والثقافي في الغرب الأوروبي والأمريكي".
تعديل "الأشخاص الذين يركزون أكثر على ذواتهم، ويجعلونها محور اهتمامهم هم أكثر الأشخاص الذين تظهر عليهم أعراض الاكتئاب"
.. بوصفها قطيعة فلسفيَّة مع الأزمنة القديمة ... وصعَّد مبدأ الذاتية ليكون المسألة الأساس في فلسفته".
معنى الحياة في العالم الحديث أ. عبدالله بن عبدالرحمن الوهيبي ص٨١
إذًا، ما الذي يستحق التضحية الآن؟ أو بعبارة أخرى ما المقدس؟ يجيب فيري مؤكدًا الركن الأساس في مذهبه:
تعديل "لا يزال المرء منغّص العيش مادام حيًّا، وهذه الحال تدل على أن الغاية تقع وراء الحياة المنظورة؛ فـ"لو أن الحياة تمتلك أي قيمة إيجابية بحد ذاتها؛ لم وُجد شيء كالضجر أصلًا، ولكن مجرد الوجود يرضينا بحد ذاته، فلا نحتاج شيئًا""
معنى الحياة في العالم الحديث أ. عبدالله بن عبدالرحمن الوهيبي ص١٠٧
شارك فيس بوك تويتر واتس اب تيليجرام الفردانية
وهي ورقة ممتازة تتضمن تحليلًا ضافيًا للظواهر النفس-اجتماعية وتشكلات الفردانية في حياة المدينة لدى الإنسان الحديث.
لا يعد سؤال المعنى مقترحًا فكريًا مجردًا ، أو أطروحة أكاديمية منمقة ، بل انه ينبع من داخل البنية الدماغية والحيوية للانسان. ص٣١
تعديل ”القناعة الأهم للذات المعاصرة تتركز في المفهوم الصارم الذي يصرخ في وجه الفرد: ‹لا تسمح لأحد أن يقول لك من أنت›، وضرورة السعي لتحديد الذات انطلاقا من الذات، وإنتاج الواقع من هذه الذات“
تعديل "مع مطلع الخمسينيات من القرن العشرين فصاعدا ظهرت إلى السطح ألوان مختلفة من الأزمات النفسية، فقد تركزت معظم شكاوى الزوار للعيادات النفسية -في تلك الحقبة فما بعدها- على موضوعات متقاربة تدور حول فقدان الشعور بالأنا، أو الإحساس بالفراغ، أو الركود، أو انعدام المعنى، أو فقد احترام الذات، وتضاءلت شكاوى المرضى القديمة من الخوف وأنواع الهوس والهستيريا التي كانت تسيطر على بدايات نشأة التحليل النفسي منذ أواخر القرن التاسع عشر".
العودة للأعلى تعرف على العروض الجديدة واحصل على المزيد من الصفقات من خلال الانضمام إلى النشرة الإخبارية لدينا!
من يقتصر على الدوافع البيولوجية الأساسية المتعلقة بالأكل والشرب والجنس هم فقط المرضى في اضغط هنا المستشفيات العقلية أما غالبية البشر فينخرطون في أنشطة أبعد من هذه الحوافز الأولية ومن ثم فلا يمكن فهم طبيعة الإشباع عند الفرد بتحليل الوظائف الحسية والدوافع العضوية البحتة. ص٣٤